آهلا وسهلآ

آهلا وسهلآ

قــصة الفيس بوك كاملة

بواسطة Yahya Agha بتاريخ السبت، 29 سبتمبر 2012 | 1:53 ص


عندما جلس مارك جوكربيرج امام شاشة الكمبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في جامعة هارفارد الامريكية العريقة، وبدأ يصمم موقعا جديدا على شبكة الانترنت، كان لديه هدف واضح، وهو تصميم موقع يجمع زملاءه في الجامعة ويمكنهم من تبادل اخبارهم وصورهم وآرائهم. 
لم يفكر جوكربيرج، الذي كان مشهورا بين الطلبة بولعه الشديد بالانترنت، بشكل تقليدي. مثلا لم يسع الى انشاء موقع تجاري يجتذب الاعلانات، او الى نشر اخبار الجامعة او .. ببساطة فكر في تسهيل عملية التواصل بين طلبة الجامعة على اساس ان مثل هذا التواصل، اذا تم بنجاح، سيكون له شعبية جارفة. 




جوكربيرج حقق نجاحا سريعا في وقت قصير


واطلق جوكربيرج موقعه "فيس بوك" في عام 2004، وكان له ما اراد. 
فسرعان ما لقي الموقع رواجا بين طلبة جامعة هافارد، واكتسب شعبية واسعة بينهم، الامر الذي شجعه على توسيع قاعدة من يحق لهم الدخول الى الموقع لتشمل طلبة جامعات اخرى او طلبة مدارس ثانوية يسعون الى التعرف على الحياة الجامعية. 
واستمر موقع "فيس بوك" قاصرا على طلبة الجامعات والمدارس الثانوية لمدة سنتين. ثم قرر جوكربيرج ان يخطو خطوة اخرى للامام، وهي ان يفتح ابواب موقعه امام كل من يرغب في استخدامه، وكانت النتيجة طفرة في عدد مستخدمي الموقع، اذ ارتفع من 12 مليون مستخدم في شهر ديسمبر/كانون الاول من العام الماضي الى اكثر من 40 مليون مستخدم حاليا، ويأمل ان يبلغ العدد 50 مليون مستخدم بنهاية عام 2007. 
وفي نفس الوقت قرر ايضا ان يفتح ابواب الموقع امام المبرمجين ليقدموا خدمات جديدة لزواره، وان يدخل في تعاقدات مع معلنين يسعون للاستفادة من قاعدته الجماهيرية الواسعة. 
وكان من الطبيعي ان يلفت النجاح السريع الذي حققه الموقع انظار العاملين في صناعة المعلومات، فمن ناحية بات واضحا ان سوق شبكات التواصل الاجتماعي عبر الانترنت ينمو بشكل هائل، ويسد احتياجا هاما لدى مستخدمي الانترنت خاصة من صغار السن. ومن ناحية اخرى نجح موقع "فيس بوك" في هذا المجال بشكل كبير. 
وكانت النتيجة ان تلقى جوكربيرج عرضا لشراء موقعه بمبلغ مليار دولار العام الماضي. 
مليار دولار لا تكفي! الا ان جوكربيرج، وعمره 23 عاما، فقط فاجأ كثيرين من حوله برفض العرض. 




موقع فيس بوك يستخدمه اكثر من 40 مليون فرد حاليا


وتوقع كثيرون ان يندم على هذا الرفض، خاصة وانه جاء بعد عام واحد فقط من قيام شركة "نيوزكوربوريشن"، التي يمتلكها المليونير الاسترالي روبرت ميردوخ، بشراء موقع "ماي سبيس"، وهو موقع للعلاقات الاجتماعية، بمبلغ 580 مليون دولار. 
اما سبب رفض جوكربيرج لهذا العرض فيرجع الى انه رأى ان قيمة شبكته اعلى كثيرا من المبلغ المعروض. وحسبما قال في مقابلة مع صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية فانه "ربما لم يقدر كثيرون قيمة الشبكة التي بنيناها بما تستحق". واضاف ان عملية الاتصال بين الناس ذات اهمية بالغة، و"اذا استطعنا ان نحسنها قليلا لعدد كبير من الناس فان هذا سيكون له اثر اقتصادي هائل على العالم كله". 
واثبت واقع الحال انه كان محقا في رفضه هذا العرض. فقد قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، ابرز الصحف الاقتصادية الامريكية، الاثنين ان شركة ميكروسوفت تسعى لشراء 5% من قيمة "فيس بوك" بقيمة من 300 الى 500 مليون دولار، الامر الذي يعني ان قيمة فيس بوك" الكلية تصل الى مبلغ من ستة الى عشرة مليارات. 
يشار الى ان شركة ميكروسوفت تحتكر اعلانات الانترنت على شبكة فيس بوك في الوقت الراهن. 
احلام ومشكلات امام جوكربيرج مشروعات كثيرة، فهو مثلا يريد ان يستمر النمو في مستخدمي الشبكة بحيث يتضاعف عدد المستخدمين كل ستة اشهر، ويريد تقديم المزيد من الخدمات التفاعلية في شبكة "فيس بوك"، وان كان جوكربيرج لا يفضل عموما الحديث عن خططه طويلة الاجل. 
الا ان الطريق ليس سهلا. هناك منافسة شرسة من عدة مواقع للعلاقات الاجتماعية، ابرزها موقع "ماي سبيس" الذي سيبلغ عدد مستخدميه اكثر من 200 مليون فرد، ويعد اكبر شبكة للعلاقات الاجتماعية في العالم

كــــان معـــكم يــــحيـــى آغامن موقع يحيــــى بوك

لا تنسوا الرد اذا آعجبكم الموضوع
1:53 ص | 4 التعليقات | قراءة المزيد

كـيـف تعمل حساب على التويتر_twitter

بواسطة Yahya Agha بتاريخ الجمعة، 28 سبتمبر 2012 | 5:36 ص

                                                 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




انتشر في هذه الايام تويتر ونسمع عنه ولكن لا نعرف ما هو ..
وان سالنا قالوا لنا انه مثل الفيس بوك <<< طبعا هو ولا إله علاقة بالفيس 

واللي بعرف على تويتر رح يجي يستعرض قدامك : عندك حساب على تويتر؟! 
بتجاوبهم لا عندي على الفيس ... على طول رح يقولولك: دقة قديمة. 
مع انه التويتر مش جديد وبدا من عام 2006 بس الناس كلها راحت للفيس علما بانه التويتر اورع واجمل ومختص بتتبع الشخصيات المهمة .. وهناك تجد كل الشخصيات المهمة واللي انت رح تحب اكيد تتبع اخبارها ... وكذلك تتبع الاخبار من الشبكة المفضلة عندك وماذا ايضا؟؟ 


وتتبع اصدقائك على تويتر .. والمزيد المزيد ستكتشفه في هذا الموقع علما بانه غير معرب بعد ولكن استخدامه سهل جدا ... فلا تقلق من هذه الناحية... انا سأتكفل بكل شيء. 

اولا سنبدأ بعمل الحساب الخاص بك 

وهذه دعوة منا لعمله .. 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

آولاً اضغط هنا لتدخل الى موقع تويتر



بعد الضغط سنظهر لك على تويتر 



اضغط على Sign up المحددة باللون الاحمر لعمل حساب خاص بك واتبع كما في الصورة بالاسفل 


اسم المستخدم يجب ان يكون بالانجليزي
والان ستمر الان بثلاث مراحل فتعداها بالضغط كما هو محدد باللون الاحمر 


وبعد مرورك بالخطوات ستنجح في ان يكون لديك حساب التغريد الرائع twitter.

وفي الدرس القادم سوف نقوم بتعليمكم على استخدام التويتر لانه اصعب من الفيس بوك كثيراً ولكنه مثل ما ذكرت افضل بكثير....









    مع تحياتي كان معكم: يحيى آغا









              من موقع : يـحـيى بــوك

5:36 ص | 2 التعليقات | قراءة المزيد

محاولة سرقة جثمان الرسول

بواسطة Yahya Agha بتاريخ الأربعاء، 26 سبتمبر 2012 | 5:47 ص


محاولة سرقة جثمان الرسول عليه الصلاة والسلام انظر للفيديوا قصة شاب يروي علينا كيف كاد ان يسرق جثمان الرسول بالتفصيل انظر ايها المسلم ...!






كــان معــكم يــحــيـى الاغا مــن موقــع يـــحــيـى بــَوكـ

5:47 ص | 0 التعليقات | قراءة المزيد

ظهور أقزام يأجوج ومأجوج

بواسطة Yahya Agha بتاريخ الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012 | 7:30 ص

ظهور أقزام يأجوج ومأجوج بأطباقهم الطائرة..من جوف الأرض.؟ وصور وفديوات لتشريح بعضهم .؟أن من المعروف لدينا ان الأحاديث النبوية الواردة عن نبينا صلى الله علية واله وسلم .. مما جاء عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه .. أن يأجوج ومأجوج هم ثلاث أصناف ..منهم: الذين هم بطول مائة وعشرون ذراع .. وهم العمالقة الجبابرة الذين لا ينفع معهم لا خيل ولا حديد ..ومنهم من يفترش اذنة ويلتحف الأخرى وطوله وعرضه سواء وهذا من كبر أذناه ..ومنهم القصار الذي لا يتجاوز طولهم الشبر أو الشبران .. ونحن بصدد ذكر هذا الصنف في موضوعنا الأن ونبين للناس من ظهر منهم في عصرنا الحاضر .... وهو عصر أخر الزمان..أن في عصرنا هذا عصر بداية أخر الزمان قد ظهر من الأمم البشرية التي تقبع في جوف أرضنا المجوفة خلق بأطباقهم الطائرة .. وهم وراء رسوم دوائر المحاصيل .. وقد صورا بالفديوا أطباق طائرة صغيرة تحلق فوق المحاصيل الزراعية وترسم الدوائرة الغريبة .. بتقنية غريبة تصدر من الطبق الطائرة ..وهذا هوا طبق طائر صغير .. ؟؟ من المؤكد أن بداخلة بشر قصار ..؟؟ لا يتجاوز طولهم الشبر أو الشبران :واذا لم تصدق بعد شاهد الفيديوا من هنا على الرابط...!


حقيقية لا يمكن انكارها ...........!

مع تحياتي آنا يحيى الاغا 

ترقبونا في المواضيع الجديدة والمثيرة على موقع يحيى بوك


7:30 ص | 3 التعليقات | قراءة المزيد

يوتيوب يصر على عرض الفيلم المسئ للرسول صل الله عليه وسلم

بواسطة Yahya Agha بتاريخ الجمعة، 21 سبتمبر 2012 | 3:50 ص

بالأمس وبالصدفة قررت أن أرى هل تم حذف الفيلم المسيئ للرسول من اليوتيوب فعلا أم لا والمفاجأة كانت استمرار عرض الفيلم المسيئ للرسول "صلى الله عليه وسلم" على الرغم من تأكيد شركة جوجل المالكة لموقع يوتيوب على حجبه الخميس الماضي. وقد بلغ عدد مشاهدات الفيلم  المنشور منه حوالي 14 دقيقة حوالي 150 الف مشاهدة على موقع يوتيوب، بينما أكدت إدارة شركة جوجل مصر والشرق الاوسط على حجب الفيلم في مصر وليبيا نظرا لما شهدته الدولتين من اضطرابات خلال الايام الماضية بسبب عرض الفيلم. واوضحت إدارة الشركة في مصر أن الفيديو المتاح على شبكة الإنترنت لا يخالف سياسات وإرشادات يوتيوب ، منومة على أنه  نظرا للموقف العصيب في ليبيا ومصر، تم تقييد الوصول إليه مؤقتا. من ناحية اخرى رفضت شركة جوجل العالمية طلبا من البيت الأبيض أمس ، لإعادة النظر فى قرارها بالإبقاء على مقطع من فيلم مسيء لنلبى محمد، أثار احتجاجات مناهضة للولايات المتحدة فى الشرق الأوسط. وقالت جوجل إنها فرضت رقابة على الفيلم فى الهند وإندونيسيا.. وإنها فرضت مزيدا من القيود على إمكانية مشاهدة الفيلم امتثالا للقانون المحلى وليس استجابة لضغوط سياسية. وقالت الشركة "فرضنا قيودا على إمكانية الدخول إليه فى دول يعتبر فيها غير قانوني مثل الهند وإندونيسيا بالإضافة إلى ليبيا ومصر فى ضوء الأوضاع الحساسة للغاية فى هذين البلدين.
............................
مع تحيات يحيى اغا للتواصل معي عن اي موضوع تفضلوا...!
الرقم المحمول:00962785660155
الايـــمــيــــــل:yaya3agha@hotmail.com
حساب الفيس: الرابط

3:50 ص | 0 التعليقات | قراءة المزيد